من أوائل الصور المتوفرة للدكتور الحَجِّي (رحمه الله)، في المرحلة الابتدائية في أربعينيات القرن الميلادي الماضي
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) خلال عمله في التدريس الابتدائي أوائل خمسينيات القرن الميلادي الماضي
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) خلال دراستة الليسانس في كلية دار العلوم في القاهرة، أواسط خمسينيات القرن الميلادي الماضي، مع مجموعة من زملائه وهو في وسط الصورة (الثالث يميناً بين الواقفين)
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) في سفرة مع زملائه، أثناء دراسته الليسانس في كلية دار العلوم في القاهرة، أواسط خمسينيات القرن الميلادي الماضي، (الأول يميناً)
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) بُعيد وصوله إلى كيمبرج لدراسة الدكتوراة (أوائل ستينيات القرن الميلادي الماضي)، يظهر في سَكَنه، جانب طاولة الدراسة، محاطاً بالكتب، حيث أمضى في هذا الحال خمس سنين ليل نهار حتى حصوله على الدكتوراة
صورة للدكتور الحَجِّي (رحمه الله) التُقِطَت له في استوديوهات بي بي سي في لندن عام 1965م، إذ عمل في تلك الإذاعة خلال فترة دراسته للدكتوراة بجامعة كيمبرج
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) مع زملاء في أروقة جامعة كيمبرج في أواسط ستينات القرن الميلادي الماضي أثناء دراسته للدكتوراة في تلك الجامعة (الأول يميناً)
البيت الذي كان يَقطن فيه الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) أثناء اقامته في كيمبرج في ستينيات القرن الميلادي الماضي، اذ استأجر غرفة من هذا المنزل في شارع المحطة، ساليزبري فيلا رقم 2
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) خلال المشاركة في مؤتمر علمي في إيطاليا عام 1962م (الصف الأول، الثاني يميناً)
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) خلال المشاركة في مؤتمر علمي في إيطاليا عام 1962م (الصف الأول، الرابع يميناً)
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) خلال المشاركة في مؤتمر علمي في إيطاليا عام 1962م (الثالث يميناً)
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) لدى تخرجه من الدكتوراة في جامعة كيمبرج عام 1966م
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) لدى تخرجه من الدكتوراة في جامعة كيمبرج عام 1966م
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) رفقة طلبته في جامعة الإمارات أثناء زيارة الآثار الأندلسية عام 1982م
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) رفقة طلبته في جامعة الإمارات أثناء زيارة الآثار الأندلسية عام 1982م
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) رفقة طلبته في جامعة الإمارات أثناء زيارة الآثار الأندلسية عام 1982م، ويُرى الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) وهو يرفع الاذان من أمام محراب مسجد قرطبة الجامع وكان الاذان بأعلى صوته. نُقِل عن الدكتور (رحمه الله) اعتزازه الشديد بهذا الموقف، حتى أنه قال: لو أُعطي لي ملء الأرض ذهباً بدل هذا الموقف ما استبدلته به
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) في ثمانينيات القرن الميلادي الماضي مشاركاً في مخيم أقامته الجالية المسلمة في إسبانيا (الأول يميناً) ويُرى في الصورة وهو يستلم التكريم من منظمي المخيم
الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) محاضراً في جَمع من الجالية المسلمة في مسجد توريخون دي أردوث في ضواحي مدينة مدريد، الصورة قرابة العام 2010م، و كان الدكتور الحَجِّي (رحمه الله) واسع النشاط في العديد من البلدان الأوربية حتى آخر أيامه
الدكتور عبدالرحمن الحَجِّي (رحمه الله) يؤدي تحية المسجد في باحة مسجد قرطبة، هذه عادته في كل زيارة، وفي أكثر من مرة يأتي وكلاء الأمن لنهيه كون المكان "كنيسة"، كان يناقشهم ويبين لهم بطلان ذلك ثم يمضي في صلاته
